نَعَم .. أعتَرِف .. أننّي و بـ سذَاجَة أُنثَى عَاشقَة ،
قَد تخيّلتُ خَاتمكَ فِي يسارِي ..
وتمادِيتُ !
وحلمتُ بـ طِفلٍ تحمله أحشائِي مِنكَ
وحدّثتُ طيفكَ عَلى وسادتِي ليلاً .. .
… و لكننّي مَاتعدّيتُ عَلى قدرِي ،
ومَاعاندتُ نصيبِي ..
لأننّي أُدركُ عُمق الفوَارِق بَيني وبينكَ
،
و أعرفُ الظّروف .. ظرفًا .. . ظَرفًا ..
و أعرفُ الظّروف .. ظرفًا .. . ظَرفًا ..
وأحَفظ حَظّي فِي الحُب جيد جدًا
وبرغم كل ذلك تماديت في حبك!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق