كالأرجوحة كانت حكايتي معك
مرجحتني على خيوط الوهم تارة .
.وعلى خيوط الحنين تارة أخرى !!
فكنت كالمعلقة بخيوط الهواء مابين السماء والأرض
أنتظر سقوطي مع كل إرتفاع إلى السماء
...وأترقب موتي مع كل نزول إلى الأرضِ !!
فلا أنا لامست السماء بها معك!
ولا أنا استقريت فوق
مدينـــتي يســــتعمرهآ الوجع ويلفهآ شتـــتآءٌ يُخيــــلُ إلي أنه أبــــدي. شـــوآرعهآ مظلــــمه وحزنهآ بآذخ. ... ولكــــن شـــئٌ في دآخــلي يدفعني ليـــقينٍ بأن ربيـــعهآ سيحــــين قريباً. ربمآ هو الأمـــل ممزوجٌ بثقه بخآلقي الكريـــم. لاجلــــــــك♥♥ في كُل مُنتصف ِرَعشة ِذكرى...يبدأ الورقُ بالنمو عَلى كفّي الأيسَر... ويبدأ الحِبرُ بالتدفّق ِمِنْ أصابعي..لتشتعل فوقَ طاولتي.رجل منسي في زجاجة عِطر... نُزّل ليفضَ الخِمارَ عن صَمتي..وعن وجهى قهوتي الراكِــــدة.. فأرغم عَلى أن أصنعَ لكِ "حرفا"
موسيقي همسات عشقية
الأربعاء، 8 مارس 2017
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق