وكيف مضى عاما
كأني اليوم أراك
للمرة الأولى
كالهمسة الأولى
كالرعشة الأولى
كأني اليوم أراك
للمرة الأولى
كالهمسة الأولى
كالرعشة الأولى
كأول أبجديةٍ لنا
وأول كلمة عشق
لا زلت أرددها
مع كل شهقة شوق
لعينيك ليديك......
أحببتك عاما
تقاسمنا فيه العشق
فتعانقنا.. وتشاجرنا
وعدنا لنعشق
وغرقنا واقتربنا وابتعدنا
لكننا لم نفترق يوما.....
أحببتك عاما
تحدينا فيه الزمان
والمكان..وكان خيالنا
سيد المحال
وكم من ثوب أمل
حاكته روحينا
وتزيّنا به كل مساء
ونحن على يقين
أننا سنصحو
على واقع أجمل
على غدٍ لا نهاية له
على عشقٍ أبديّ
وحبنا ما زال طفلاً
يحتاج لكلينا
يكبر على يدينا
ولا زالت
هذه أروع الأمنيات
وأول كلمة عشق
لا زلت أرددها
مع كل شهقة شوق
لعينيك ليديك......
أحببتك عاما
تقاسمنا فيه العشق
فتعانقنا.. وتشاجرنا
وعدنا لنعشق
وغرقنا واقتربنا وابتعدنا
لكننا لم نفترق يوما.....
أحببتك عاما
تحدينا فيه الزمان
والمكان..وكان خيالنا
سيد المحال
وكم من ثوب أمل
حاكته روحينا
وتزيّنا به كل مساء
ونحن على يقين
أننا سنصحو
على واقع أجمل
على غدٍ لا نهاية له
على عشقٍ أبديّ
وحبنا ما زال طفلاً
يحتاج لكلينا
يكبر على يدينا
ولا زالت
هذه أروع الأمنيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق