سبعونَ ألفَ قُبْلَةٍ
كلُّها تتزاحمُ وتتدافعُ ثائِرةً عندَ نبضِ نافذتي
يركُلُها شِتاءُ غيابك
ويصفعُها الشوقُ لدفْءِ أحضانٍك
أسمعُها تَـمـوءُ باكيةً
تُصَلّي مع السماءِ... والمطر .. والشجَرْ...
كي تلمحَكَ وأنتَ تُشُقُّ عُبابَ الغياب
سأَرْتَدي لهفتي الحمرااااء ..وأنتظرُك .
لِتَسْتَوْطِنَ عيوني حتى آخرِ ميناء ..!!!!
كلُّها تتزاحمُ وتتدافعُ ثائِرةً عندَ نبضِ نافذتي
يركُلُها شِتاءُ غيابك
ويصفعُها الشوقُ لدفْءِ أحضانٍك
أسمعُها تَـمـوءُ باكيةً
تُصَلّي مع السماءِ... والمطر .. والشجَرْ...
كي تلمحَكَ وأنتَ تُشُقُّ عُبابَ الغياب
سأَرْتَدي لهفتي الحمرااااء ..وأنتظرُك .
لِتَسْتَوْطِنَ عيوني حتى آخرِ ميناء ..!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق